تعرض برشلونة لعثرة جديدة ابعدته عن اللقب أكثر وأكثر بعدما سقط في فخ التعادل الإيجابي بهدفين لهدفين مع مضيفه ريكرياتيفو هويلفا في حين طرق راسينغ سانتاندير أبواب دوري أبطال أوروبا عقب فوزه على مضيفه فالنسيا بهدفين مقابل هدف ضمن المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الاسباني لكرة القدم.
في المباراة الأولى بدأ برشلونة اللقاء, الذي شهد عودة الأرجنتني ليونيل ميسي من الإصابة ومشاركته في الشوط الثاني, بفعالية جيدة حين نجح الكاميروني صامويل إيتو في تسجيل هدف السبق لفريقه من كرة رأسية رائعة إثر عرضية من المكسيكي الصغير والموهوب جيوفاني دوس سانتوس في الدقيقة الثانية فقط.
لكن أصحاب الأرض الذين يقبعون في المركز السابع عشر أدركوا التعادل قبل الذهاب لغرف الملابس بين الشوطين وبنفس السلاح أي رأسية نفذها ماركورس روبن الذي تلقى كرة عرضية من الفرنسي المميز سيناما بونغول لتتعادل الأرقام.
وقال إيتو كلمته من جديد بعد دقيقة واحدة على إعطاء الحكم إشارته لانطلاق الشوط الثاني حين صوب كرة نصف طائرة من خارج المنطقة شقت طريقها كالبرق وسكنت أعلى الزاوية اليسرى لمرمى المضيف مسجلاً إصابة أقل ما يقال فيها بأنها تحفة فنية رفعت رصيد الكاميروني إلى أربعة عشر هدفاً.
لكن مرة أخرى فرحة لاعبي برشلونة تحولت إلى غم, كون التعادل هو أشبه بخسارة, حين أدرك المضيف التعادل عبر روبن الذي حول تمريرة زميله كوماناس إلى شباك الحارس فيكتور فالديس الذي نجا مرماه من أكثر من هدف محقق.
وبهذه النتيجة خسر برشلونة نقطتين ثمينتين بعد ان رفع رصيده من 9 إلى 60 نقطة وهو يتأخر حاليا بست نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي سيلعب مساء مع ريال مورسيا.
وفي المباراة الثانية أشعل راسينغ سانتاندير جبهة الصراع الأوروبية وطرق بقوة باب العبور لدوري أبطال أوروبا عقب فوزه على فالنسيا في عقر دار الأخير في الـ"ميستايا" بهدفين لواحد.
وبفوزه هذا الذي زاد فيه من أوجاع فالنسيا, دخل راسينغ دائرة الصراع على المركز الرابع في الدوري الإسباني, وهو المركز ذو النافذة الأوروبية الأهم, أي دوري أبطال أوروبا, وأمسى بنصره خامساً برصيد 53 نقطة بفارق الأهداف عن الرابع اتلتيكو مدريد الذي لعب مباراة أقل.
وبعد شوط أول عقيم تهديفياً عرف الفريقان طريق المرمى, فتقدم الضيف في الدقيقة 61 عبر لاعبه غونزالو كولسا الذي حول ركلة ركنية, برأسية مميزة, إلى هدف لم تطل فرحته طويلاً بعد أن أفسدها دافيد فيا في الدقيقة 65 إثر ترجمته الناجحة لركلة جزاء حصل عليها مورينتيس.
وفي الوقت الذي كانت المباراة تتجه إلى نتيجة أقرب إلى التعادل, ضرب سانتاندير بشكل موجع وسجل في الدقيقة 83 هدف الفوز عبر البلجيكي محمد تشيتيه إثر تمريرة عرضية من البولندي يوزيبيوتس سمولاريك.
وبهذا الانتصار أكد سانتاندير تفوقه على فالنسيا في الأعوام الأخيرة، إذ أن الأخير لم ينجح في الفوز على منافسه منذ 26 أيلول/سبتمبر 2004، وهو أصبح حالياً في وضع صعب لأنه لا يفصله إلا 6 نقاط عن المركز الثامن عشر الذي يهبط صاحبه إلى الدرجة الثانية ويحتله مؤقتا سرقسطة.
تعرض برشلونة لعثرة جديدة ابعدته عن اللقب أكثر وأكثر بعدما سقط في فخ التعادل الإيجابي بهدفين لهدفين مع مضيفه ريكرياتيفو هويلفا في حين طرق راسينغ سانتاندير أبواب دوري أبطال أوروبا عقب فوزه على مضيفه فالنسيا بهدفين مقابل هدف ضمن المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الاسباني لكرة القدم.
في المباراة الأولى بدأ برشلونة اللقاء, الذي شهد عودة الأرجنتني ليونيل ميسي من الإصابة ومشاركته في الشوط الثاني, بفعالية جيدة حين نجح الكاميروني صامويل إيتو في تسجيل هدف السبق لفريقه من كرة رأسية رائعة إثر عرضية من المكسيكي الصغير والموهوب جيوفاني دوس سانتوس في الدقيقة الثانية فقط.
لكن أصحاب الأرض الذين يقبعون في المركز السابع عشر أدركوا التعادل قبل الذهاب لغرف الملابس بين الشوطين وبنفس السلاح أي رأسية نفذها ماركورس روبن الذي تلقى كرة عرضية من الفرنسي المميز سيناما بونغول لتتعادل الأرقام.
وقال إيتو كلمته من جديد بعد دقيقة واحدة على إعطاء الحكم إشارته لانطلاق الشوط الثاني حين صوب كرة نصف طائرة من خارج المنطقة شقت طريقها كالبرق وسكنت أعلى الزاوية اليسرى لمرمى المضيف مسجلاً إصابة أقل ما يقال فيها بأنها تحفة فنية رفعت رصيد الكاميروني إلى أربعة عشر هدفاً.
لكن مرة أخرى فرحة لاعبي برشلونة تحولت إلى غم, كون التعادل هو أشبه بخسارة, حين أدرك المضيف التعادل عبر روبن الذي حول تمريرة زميله كوماناس إلى شباك الحارس فيكتور فالديس الذي نجا مرماه من أكثر من هدف محقق.
وبهذه النتيجة خسر برشلونة نقطتين ثمينتين بعد ان رفع رصيده من 9 إلى 60 نقطة وهو يتأخر حاليا بست نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي سيلعب مساء مع ريال مورسيا.
وفي المباراة الثانية أشعل راسينغ سانتاندير جبهة الصراع الأوروبية وطرق بقوة باب العبور لدوري أبطال أوروبا عقب فوزه على فالنسيا في عقر دار الأخير في الـ"ميستايا" بهدفين لواحد.
وبفوزه هذا الذي زاد فيه من أوجاع فالنسيا, دخل راسينغ دائرة الصراع على المركز الرابع في الدوري الإسباني, وهو المركز ذو النافذة الأوروبية الأهم, أي دوري أبطال أوروبا, وأمسى بنصره خامساً برصيد 53 نقطة بفارق الأهداف عن الرابع اتلتيكو مدريد الذي لعب مباراة أقل.
وبعد شوط أول عقيم تهديفياً عرف الفريقان طريق المرمى, فتقدم الضيف في الدقيقة 61 عبر لاعبه غونزالو كولسا الذي حول ركلة ركنية, برأسية مميزة, إلى هدف لم تطل فرحته طويلاً بعد أن أفسدها دافيد فيا في الدقيقة 65 إثر ترجمته الناجحة لركلة جزاء حصل عليها مورينتيس.
وفي الوقت الذي كانت المباراة تتجه إلى نتيجة أقرب إلى التعادل, ضرب سانتاندير بشكل موجع وسجل في الدقيقة 83 هدف الفوز عبر البلجيكي محمد تشيتيه إثر تمريرة عرضية من البولندي يوزيبيوتس سمولاريك.
وبهذا الانتصار أكد سانتاندير تفوقه على فالنسيا في الأعوام الأخيرة، إذ أن الأخير لم ينجح في الفوز على منافسه منذ 26 أيلول/سبتمبر 2004، وهو أصبح حالياً في وضع صعب لأنه لا يفصله إلا 6 نقاط عن المركز الثامن عشر الذي يهبط صاحبه إلى الدرجة الثانية ويحتله مؤقتا سرقسطة.
تعرض برشلونة لعثرة جديدة ابعدته عن اللقب أكثر وأكثر بعدما سقط في فخ التعادل الإيجابي بهدفين لهدفين مع مضيفه ريكرياتيفو هويلفا في حين طرق راسينغ سانتاندير أبواب دوري أبطال أوروبا عقب فوزه على مضيفه فالنسيا بهدفين مقابل هدف ضمن المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الاسباني لكرة القدم.
في المباراة الأولى بدأ برشلونة اللقاء, الذي شهد عودة الأرجنتني ليونيل ميسي من الإصابة ومشاركته في الشوط الثاني, بفعالية جيدة حين نجح الكاميروني صامويل إيتو في تسجيل هدف السبق لفريقه من كرة رأسية رائعة إثر عرضية من المكسيكي الصغير والموهوب جيوفاني دوس سانتوس في الدقيقة الثانية فقط.
لكن أصحاب الأرض الذين يقبعون في المركز السابع عشر أدركوا التعادل قبل الذهاب لغرف الملابس بين الشوطين وبنفس السلاح أي رأسية نفذها ماركورس روبن الذي تلقى كرة عرضية من الفرنسي المميز سيناما بونغول لتتعادل الأرقام.
وقال إيتو كلمته من جديد بعد دقيقة واحدة على إعطاء الحكم إشارته لانطلاق الشوط الثاني حين صوب كرة نصف طائرة من خارج المنطقة شقت طريقها كالبرق وسكنت أعلى الزاوية اليسرى لمرمى المضيف مسجلاً إصابة أقل ما يقال فيها بأنها تحفة فنية رفعت رصيد الكاميروني إلى أربعة عشر هدفاً.
لكن مرة أخرى فرحة لاعبي برشلونة تحولت إلى غم, كون التعادل هو أشبه بخسارة, حين أدرك المضيف التعادل عبر روبن الذي حول تمريرة زميله كوماناس إلى شباك الحارس فيكتور فالديس الذي نجا مرماه من أكثر من هدف محقق.
وبهذه النتيجة خسر برشلونة نقطتين ثمينتين بعد ان رفع رصيده من 9 إلى 60 نقطة وهو يتأخر حاليا بست نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي سيلعب مساء مع ريال مورسيا.
وفي المباراة الثانية أشعل راسينغ سانتاندير جبهة الصراع الأوروبية وطرق بقوة باب العبور لدوري أبطال أوروبا عقب فوزه على فالنسيا في عقر دار الأخير في الـ"ميستايا" بهدفين لواحد.
وبفوزه هذا الذي زاد فيه من أوجاع فالنسيا, دخل راسينغ دائرة الصراع على المركز الرابع في الدوري الإسباني, وهو المركز ذو النافذة الأوروبية الأهم, أي دوري أبطال أوروبا, وأمسى بنصره خامساً برصيد 53 نقطة بفارق الأهداف عن الرابع اتلتيكو مدريد الذي لعب مباراة أقل.
وبعد شوط أول عقيم تهديفياً عرف الفريقان طريق المرمى, فتقدم الضيف في الدقيقة 61 عبر لاعبه غونزالو كولسا الذي حول ركلة ركنية, برأسية مميزة, إلى هدف لم تطل فرحته طويلاً بعد أن أفسدها دافيد فيا في الدقيقة 65 إثر ترجمته الناجحة لركلة جزاء حصل عليها مورينتيس.
وفي الوقت الذي كانت المباراة تتجه إلى نتيجة أقرب إلى التعادل, ضرب سانتاندير بشكل موجع وسجل في الدقيقة 83 هدف الفوز عبر البلجيكي محمد تشيتيه إثر تمريرة عرضية من البولندي يوزيبيوتس سمولاريك.
وبهذا الانتصار أكد سانتاندير تفوقه على فالنسيا في الأعوام الأخيرة، إذ أن الأخير لم ينجح في الفوز على منافسه منذ 26 أيلول/سبتمبر 2004، وهو أصبح حالياً في وضع صعب لأنه لا يفصله إلا 6 نقاط عن المركز الثامن عشر الذي يهبط صاحبه إلى الدرجة الثانية ويحتله مؤقتا سرقسطة.